للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

وأربعون بيتا، وهي في ص٧٢ وما بعدها من ديوانه، والمعنى واضح.

٢٤١: ٤- الشاعر هو الشماخ، ذكر في ١٠٩: ١٣.

٢٤١: ٥- هذا ثاني بيت من قصيدة له يهجو الربيع بن علباء السلمي، وردت في ص٢١ وما بعدها من ديوانه، وعدتها واحد وثلاثون بيتا، ويجوز في دار الرفع والنصب والجر. والفتاة: الشابّة. والعُطُل: التي لا حلي عليها. والحُسَّانة: الكثيرة الحُسْن.

٢٤١: ٩- تأبط شرا: هو أبو زهير ثابت بن جابر بن سفيان من قيس عيلان، من اللصوص الفَتَّاكين العَدَّائين، وله في التلصص والفتك والشجاعة والعدْو نوادر طريفة، وهو شاعر جاهلي جيد، توفي سنة ٥٣٠م.

٢٤١: ١٠- هذا البيت من قصيدة له في أول المفضليات, عدتها ستة وعشرون بيتا وهو العشرون فيها, وهو فيها بلفظ "بل" بدل "يا". وقال الشارح: "الأشِب: المختلط".

٢٤٢: ٧- الشاعر: هو رِياح بن سنيج الزنجي مولى بني ناجية، وكان فصيحا، وقيل: رباح بن سنيج.

٢٤٢: ٨- هذا البيت من قصيدة له يرد على جرير ويذكر أكثر من ولدته الزنج من أشراف العرب، وقافيته "الأوعالا" رواية فيه، وهي التي وردت في النسخ الثلاث، ولم نجده بها في المراجع التي بين أيدينا، وهي في ص٤١٦ س٣ من الكامل، والشطر الثاني كله:

طالت فليس تنالها الأجبالا

يريد: طالت الأجبال أو الأوعال فليس تنالها. وقد أورده المبرد شاهدا على أن طلته وزنه فَعَل، من قولهم: طاولني فطَلْته، أي: فعلوته طولا، وليس من طوُل على فعُل، وهو ضد قصُر، وانظر الكامل في هذا الموضع.

<<  <   >  >>