فإمّا حمير غدرت وخانت ... فمعذرة الإله لذي رعين فتركه ورأى أنه قد كان له نصيحا، وعفا عنه وأحسن جائزته. السيرة ١٧: ٢٠، وأمثال الميداني (ألا من يشتري سهرا بنوم) . [١] يقال رحلته بما يكره، أي ركبته. والقافية الشرود: العاثرة السائرة في البلاد تشرد كما يشرد البعير. [٢] الآية ٢٧ من الواقعة. [٣] الآية ٤١ من الواقعة. [٤] الآية ٦٧ من سورة الزمر. [٥] ديوان امرىء القيس ٣٢، وسيبويه ٢: ١٤٧، والخصائص ٢: ٢٨٤، والخزانة ٤: ٢٠٩، ٢٣١، والعيني ٢: ١٣. وهو من الشواهد التي يتكرر ذكرها في كتب النحو واللغة شاهدا لحذف «لا» قبل «أبرح» ونحوه. والأوصال: جمع وصل، بالكسر والضم: وهو المفصل والعضو.