حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ عُمَرَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ، ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْفَضْلُ بْنُ الْأَشَجِّ، ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْوَلِيدِ الْغَنَوِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ السَّمَّاكِ، - فِي طَرِيقِ مَكَّةَ - قَالَ: رَأَيْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ فِيمَا يَرَى النَّائِمُ كَأَنَّهُ عَلَى عَرْشٍ يُهَادَى بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ فَقُلْتُ: يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ مَا فَعَلَ اللهُ بِكَ؟ قَالَ: غَفَرَ لِي، قُلْتُ: فَهَلْ كَانَ ⦗٣٨٦⦘ ثَمَّ شَيْءٌ تَكْرَهُهُ قَالَ: نَعَمِ الْإِشَارَةُ بِالْأَصَابِعِ، قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ: أَيْ هَذَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute