وفي شرح التحفة الوردية ص ١٤٠ هو (ما تحصل به الفائدة مع المبتدأ) وانظر التعريفات للجرجاني ص ١٢٩. ٢ في ب "الجزو". ٣ في ب "والمنتصم". ٤ بعدها في ب: "الجار والمجرور والظرف إذا وقع صلة أو صفة أو حالاً أو خبراً تعلَّق بمحذوف تقديره كائن أو استقر إلا في الموصول فيتعيّن "استقر". المفاعيل خمسة:- مفعول به، ومفعول معه، ومفعول له، ومفعول فيه، ومفعول مطلق. ٥ العبارة من كلمة "الرجاء" إلى هنا ساقطة من ب. ٦ جاء في الهمع ٢: ١١٦ قال أبو حيّان: "والتعبيرُ به اصطلاحُ الكوفيين، وربما قاله البصريون، والأكثرُ عندهم الوصفُ والصفةُ" والصفةُ والنعتُ واحدٌ. وقد ذهب بعضُهم إلى أنَّ النعتَ يكونُ بالحليةِ نحو: طويل وقصير، والصفة تكونُ بالأفعالِ نحو: ضارب وخارج. فعلى هذا يُقالُ للبارئِ سبحانه: موصوفٌ، ولا يُقال منعوت، وعلى الأولِ هو موصوفٌ ومنعوتٌ، ويُقالُ: النعتُ يُستعملُ فيما يتغيَّر وما لا يتغيّرُ، والصفةُ تكونُ لبيانِ هيئةِ الذاتِ مطلقاً. انظر: (شرح ألفية ابن معطٍ ١: ٥٥٣، ٧٤٥، وشرح المفصل ٣: ٤٧) . ٧ قبله في ب "هو". ٨ غير واضحة في ب. ٩ وإما أن يكون سببياً بأن يرفع ظاهراً. فيتبعه ويطابقه في اثنين من خمسة. انظر: شرح ابن عقيل ٣: ١٩٤. وشرح الأشموني ٣: ٦١. ١٠ العبارة من "وإما" إلى هنا ساقطة من ب. وهي هناك كما يلي: "وما تعلق به النعت إذا كان جاريا على ما هو له فيتبعه".