(٢) في كتابه «الحوادث والبدع» (ص ١٢١-١٢٢) . (٣) في كتابه «البدع» (رقم ١١٩) . (٤) في الأصل: «مشايخنا» ! والمثبت من «البدع» ، والمراجع السابقة. (٥) وقع عليه فيه اختلاف كثير، بيّنه الدارقطني في «النزول» (رقم ٨١) ، وفاته وجهاً عند ابن قانع في «المعجم» (٣/٢٢٧) ، وذكرتُه مفصلاً في «حسن البيان» (٢٠-٢٣) ، ولله الحمد. (٦) أخرجه عبد الرزاق في «المصنف» (٤/٣١٧-٣١٨ رقم ٧٩٢٨) ، وابن وضاح في «البدع» (رقم ١٢٠) . (٧) في كتابه «أداء ما وجب» ، صرح بذلك الطرطوشي وعنه أبو شامة، والمصنفان ينقلان عن أبي شامة، والنقل غير موجود في مطبوعة «أداء ما وجب» ! ولعله في كتاب ابن دحية: «ما جاء في شهر شعبان» ، وأشار إليه في آخر «أداء ما وجب» (ص ١٥٩) ، وفيه (ص ٢٤) : «وحديث ليلة النصف من شعبان، والتعريف بمن وضع فيها الزور والبهتان» . (٨) كذا في الأصل، و «الباعث» ! ولعل الصواب: «وقد روي بعض الأغفال من= =الناس» ، ثم تأكد لي هذا لما وجدتُ ابن دحية يقول في «أداء ما وجب» (ص ٦٦) : «وقد روى بعضُ الأغفال الذين لا يعرفون الصحيح من السقيم ... » فتأمّل..