وقوله صلّى الله عليه وسلم (يتكفؤها بيده) أي: يميلها من يد إلى يد حتى تجتمع وتستوى لأنها ليست منبسطة كالرقاقة ونحوها. ومعنى هذا الحديث: أن الله يجعل الأرض كالرغيف العظيم. (٢) أخرجه البخاري فى (تفسير سورة الزمر، باب وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ٥/ ٥٥١) ومسلم فى (صفات المنافقين، باب صفة القيامة والجنة والنّار، ٤/ ٢١٤٨، ح ٢٧٨٧) . (٣) أخرجه بنحوه مسلم فى (صفات المنافقين وأحكامهم، باب: صفة القيامة والجنة والنّار، ٤/ ٢١٤٨، ح ٢٧٨٨) من حديث سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنه. (٤) ذكره السيوطي فى الدر (٥/ ٦٢٩) مختصرا، وعزاه لعبد بن حميد، وابن أبى حاتم، وأبى الشيخ.