للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الحكم، أو لإفادة التكثير باعتبار كثرة عددها, وعرف بأل في "البرية"، للإشارة إلى العهد العلمي, وعرف بالضمير في "بأنها وتحتار" لأن المقام للغيبة لتقدم المرجع لفظا تحقيقا.

١٠- نكر المسند إليه في "شيء" لقصد إفادة التحقير باعتبار انحطاط الشأن أو إفادة التقليل باعتبار قلة العدد، وعرف بأل في "النهار" للإشارة بها إلى الحقيقة.

١١- عرف المسند إليه بالموصولية للإشارة بها إلى نوع الخبر، وعرف بأل في "الرحمة" للإشارة بها إلى العهد العلمي.

١٢- عرف المسند إليه بالضمير في "لا تحسبا" لأن المقام للخطاب, وعرف بأل في "الغدر" للإشارة بها إلى الحقيقة, وعرف بالإضافة في "كل غانية" لإغنائها عن تفصيل متعذر.

١٣- عرف المسند إليه بالإضمار في "طلبت" لأن المقام للخطاب, وعرف بأل في "الجميع" الثاني للإشارة إلى العهد الخارجي الصريحي.

١٤- نكر المسند إليه في "مقام" لإفادة معنى النوعية أي: لكل مقام نوع خاص من أنواع الكلام يناسب المقام الذي قيل فيه.

١٥- عرف المسند إليه بالعلمية لقصد تعظيمه، أو لكونه كناية عن معنى يصلح له العلم.

١٦- عرف المسند إليه بالعلمية لقصد التفاؤل بلفظ الابتهاج.

١٧- عرف المسند إليه بالموصولية لقصد تقرير الغرض المسوق له الكلام وهو خيانة الضيف، أو لقصد تقرير المسند، أو المسند إليه, على ما سبق في مبحث تعريف المسند إليه بالموصولية.

١٨- عرف المسند إليه بالعلمية لقصد التبرك والتيمن بذكره.

١٩- عرف المسند إليه بالإشارة التي للتقريب لقصد التحقير, وعرف

<<  <  ج: ص:  >  >>