التطبيق:
١- مثل لما يأتي:
تشبيه تمثيل، استعارة تبعية في اللام، كناية أريد بها صفة، مجاز مرسل علاقته الجزئية.
٢- بين نوع المجاز, وقرينته فيما يلي:
خير الناس من يبني دينه, ولا يهدم دنياه.
شراء النفوس بالإحسان خير من بيعها بالعدوان.
٣- بين نوع التشبيه, والغرض منه في قول الشاعر:
تحسنت الدنيا بوجه خليفة ... هو الصبح إلى أنه الدهر مسفر
امتحان نقل السنة الثالثة من القسم الثانوي، الدور الأول لسنة ١٣٦٦ الدراسية:
البلاغة الزمن المحدود للإجابة: ساعتان
القواعد:
١- فصل القول في بلاغة الكلام، وبين تفاوت مراتبه, ووضح منشأ هذا التفاوت، وعرف الاعتبار المناسب, وهل هو غير مقتضى الحال؟ وجه ما تقول.
٢- وضح التشبيه الذي يكون وجه الشبه فيه مركبا حسيا، واذكر أقسامه مع التمثيل, وبين البديع الغريب منه بمثال تشرح فيه وجه الغرابة, وما المراد بالتركيب؟
٣- اذكر أقسام الاستعارة باعتبار الطرفين, وبين وجه ذلك التقسيم ووضحه بالتمثيل, واشرح ما تكون به الاستعارة خاصية مع التمثيل.
التطبيق:
١- أ- بين التشبيه, والغرض منه في قول المتنبي:
فإن تفق الأنام وأنت منهم ... فإن المسك بعض دم الغزال
ب- من أي أقسام الاستعارة قوله تعالى:
{وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ} ؟ وضح طريقة إجراء تلك الاستعارة.