ولئن نطقت بشكر برك مفصحا ... فلسان حالي بالشكاية أنطق
"٩-٤٠"
التطبيق:
١- بين المشبه والمشبه به ووجه الشبه والغرض فيما يأتي:
كأن قطاة علقت بجناحها ... على كبدي من شدة الخففان
"٤-٤٠"
٢- مثل لما يأتي:
تشبيه مجمل. مجاز مركب. مشاكلة. "٣-٤٠"
الدور الثاني لسنة ١٣٦٦هـ دراسية:
القواعد:
١- بين معنى مخالفة القياس، واذكر معنى التنافر وما يعول عليه في معرفته.
وضح ما تقول بالأمثلة, واشرح السبب الذي أخل بالفصاحة في البيت الآتي:
إلى ملك ما أمه من محارب ... أبوه ولا كانت كليب تصاهره
"١٠-٤٠"
٢- اذكر أقسام التشبيه من جهة إفراد طرفيه وتركيبهما، وبين معنى التقييد والفرق بينه وبين التركيب, مع التمثيل لكل ما تقول. "١٠-٤٠"
٣- قسم الاستعارة التصريحية باعتبار ذكر الملائم، واشرح كل قسم مع التمثيل، ووازن بين الأقسام من جهة المبالغة. "٩-٤٠"
قال الشاعر:
١-
كأن الشموع وقد أوقدت ... فأخرجن من كل رمح سنانا
أصابع أعدائك الخائفين ... تضرعن يطلبن منك الأمانا
بين طرفي التشبيه، وهل هما من قبيل المفرد أو المركب؟ واذكر وجه الشبه. "٤-٤٠"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute