للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١- بين الاستعارة وقرينتها في قول الشاعر:

فإن تعافوا العدل والإيمانا ... فإن في أيماننا نيرانا

١٢- عرف الاستعارة المكنية، ومثل لها، مع إشرائها فيما تمثل به, وبين علة تسميتها "مكنية" ثم أجرها في قولك: عين الرعاية تلحظك.

١٣- يقولون: إن قرينة المكنية استعارة تخييلية, وإنهما متلازمان بين علة هذه التسمية، وسبب هذا التلازم.

١٤- بين في التشبيهات الآتية وجه الشبه، ثم حَوِّل كلا منها إلى استعارة تصريحية, مبينًا قرينتها:

١- فوق الأغصان بلابل تغرد كأنها القيان.

٢- النجوم في السماء كالدر المنثور.

٣-

قوم إذا نهضوا لنجدة صارخ ... وكبوا الجياد كأنهن رياح

٤-

وإن صخرًا لتأتم الهداة به ... كأنه علم في رأسه نار

٥-

كأن مثار النقع فوق رءوسنا ... وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه

١٥- بين في الاستعارات الآتية الجامع بين الطرفين, ثم حول كلا منها إلى تشبيه:

١- {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} .

٢- {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} .

٣- ما أروع النجم منثورًا على الأغصان.

٤- ما أجمل الخدود تختال على سيقانها.

٥- يابن الكواكب من أئمة هاشم.

٦- أخذت العلم عن بحر لا ساحل له.

٧-

بكت لؤلؤًا رطبًا ففاضت مدامعي عقيقًا١ ... فصار الكل في نحرها عقدا

١٦- بين نوع الاستعارة وقرينتها والجامع فيما يأتي:

١-

تنام ولم تنم عنك المنايا ... تنبه للمنية يا نئوم

٢-

ومن لم يعشق الدنيا قليل ... ولكن لا سبيل إلى الوصال

٣-

أتته الخلافة منقادة ... إليه تجرر أذيالها


١ معدن كريم أحمر اللون.

<<  <  ج: ص:  >  >>